بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الكلمة الاسبوعية للمشرف
الايام تمر وتمضي والسنون تضيع وتنقضي والشباب يفنى و يبلى ومال الجمع تهلكه البطون التي لا تشبع والعيون المتعطشة للمزيد ومن الولد فتنة ومن الازواج عدو وكل الناس يغدو فبائع نفسه اوموبقها اومعتقها اللهم تب علينا وارحمنا واغفر لنا إنا من الظالمين اللهم تب علينا وأرشد نفوسنا التائهة الى انوار هدايتك ولطيف تفضلك ولا تفتنا ولا تفتن بنا واجعلنا هداة مهتدين من لازم السنة ايمانا واعتقادا حاز شرفها عملا وانقيادا ومن ضاقت عليه دنيا الباطل وسعته سماء الحق وأعطاه الله الجنة التي يستحق انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ايها الراكض في غير الطريق عدل اتجاهك ويحك فما تزيد بجهدك الا بعدا وهيهات هيهات ان تصل
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
الكلمة الاسبوعية للمشرف
الايام تمر وتمضي والسنون تضيع وتنقضي والشباب يفنى و يبلى ومال الجمع تهلكه البطون التي لا تشبع والعيون المتعطشة للمزيد ومن الولد فتنة ومن الازواج عدو وكل الناس يغدو فبائع نفسه اوموبقها اومعتقها اللهم تب علينا وارحمنا واغفر لنا إنا من الظالمين اللهم تب علينا وأرشد نفوسنا التائهة الى انوار هدايتك ولطيف تفضلك ولا تفتنا ولا تفتن بنا واجعلنا هداة مهتدين من لازم السنة ايمانا واعتقادا حاز شرفها عملا وانقيادا ومن ضاقت عليه دنيا الباطل وسعته سماء الحق وأعطاه الله الجنة التي يستحق انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ايها الراكض في غير الطريق عدل اتجاهك ويحك فما تزيد بجهدك الا بعدا وهيهات هيهات ان تصل
غيّري حياتك !
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غيّري حياتك !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جلس رجل أعمى على عتبة إحدى العمارات واضعاً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها (أنا أعمى أرجوكم ساعدوني).
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليجد أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة، فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه.
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير، فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي: (نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله).
أرأيت كيف أن تغيير الأسلوب الذي نخاطب به الآخرين يؤدي حتماً إلى تغير طريقة معاملة الناس لنا؟
- فإن كنت تعانين من جفاف المشاعر في أسرتك فابدئي بتغيير طريقتك :
1. في الحديث: اشكري والديك على ما قدماه لك، ذكريهم بمواقف سابقة تعبوا فيها وضحوا لأجلك أنت بالذات وبيني لهم أنك لم تنسيها وأن ما تنعمين به من ثقافة وعلم ونعمة فهي – بعد فضل الله – من نتاج أيديهم. أشعريهم بمدى حبك وامتنانك لهم وسترين النتيجة السحرية.
أما باقي أفراد الأسرة من إخوة وأخوات فأكثري من الثناء على كل ما ترينه جيداً، جمال أختك، ذوقها في اختيار الملابس، أسلوبها، نجاحها، مراجل أخيك، وتحمله للمسؤولية، اختياره الرائع للفاكهة والخضر....... إلخ
2. في التصرفات والأعمال: أظهري حنانك!
فما الفائدة من بقائه محبوساً في حنايا قلبك لا يعلم به أحد؟! ارحمي والديك وزوجك وإخوتك، وبين فترة وأخرى فاجئي كل شخص بعمل يشعره باهتمامك الخاص به، كتفكيرك بمشكلة يعاني منها والبحث عن حلول وعلاج والاتصال بمن سيساعده ... إلخ. وستفرحك النتيجة بإذن الله.
- غيري في طريقة علاجك للمشكلات المتكررة بين أفراد الأسرة سواء الأم أو الأب أو الأخت أو الزوج... ابحثي عن وصفة أخرى للعلاج..
- غيري تخصصك الجامعي إن كنت تجزمين بأنه سيزيد من معاناتك، واتجهي إلى تخصص آخر تحبينه وترين أنك ستبدعين فيه..
- غيّري وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب.
- والأهم من ذلك غيري أسلوب حياتك، علاقتك مع الله إلى الأفضل، وستجدين أن نظرتك ستختلف إلى كل ما كان يضايقك.. وأن حياتك تغيرت إلى الأفضل..
وستتغير قناعاتك، فالضغوط التي تحيط بك من مشاكل وتأخر زواج أو إنجاب أو إخفاق دراسي وغيرها ستنظرين إليها أنها ابتلاءات سيكفر لك فيها عن ذنبك فيرتاح قلبك.
والكآبة والضيق والهم والكدر المتواصل سينقلب إلى أمل وانتظار وانشراح وترقب لفرج الله وهذا وحده عبادة، والحرص على الدنيا والتكالب عليها وتمني جمع أكبر عدد ممكن من المتع فيها من مال ونجاح وجاه ولشقاء من أجل ذلك سترينه تفاهات وتنظرين إلى الجنة والراحة الأبدية والسعادة المستديمة فيها.
يقول تبارك وتعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ودائماً اجعلي عينيك مفتوحتين وحدثي نفسك: كيف يمكنني معالجة نفس المشكلة بنفس الطريقة ثم أتوقع نتائج مختلفة؟!!!
بقلم هند
جلس رجل أعمى على عتبة إحدى العمارات واضعاً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها (أنا أعمى أرجوكم ساعدوني).
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليجد أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة، فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه.
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير، فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي: (نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله).
أرأيت كيف أن تغيير الأسلوب الذي نخاطب به الآخرين يؤدي حتماً إلى تغير طريقة معاملة الناس لنا؟
- فإن كنت تعانين من جفاف المشاعر في أسرتك فابدئي بتغيير طريقتك :
1. في الحديث: اشكري والديك على ما قدماه لك، ذكريهم بمواقف سابقة تعبوا فيها وضحوا لأجلك أنت بالذات وبيني لهم أنك لم تنسيها وأن ما تنعمين به من ثقافة وعلم ونعمة فهي – بعد فضل الله – من نتاج أيديهم. أشعريهم بمدى حبك وامتنانك لهم وسترين النتيجة السحرية.
أما باقي أفراد الأسرة من إخوة وأخوات فأكثري من الثناء على كل ما ترينه جيداً، جمال أختك، ذوقها في اختيار الملابس، أسلوبها، نجاحها، مراجل أخيك، وتحمله للمسؤولية، اختياره الرائع للفاكهة والخضر....... إلخ
2. في التصرفات والأعمال: أظهري حنانك!
فما الفائدة من بقائه محبوساً في حنايا قلبك لا يعلم به أحد؟! ارحمي والديك وزوجك وإخوتك، وبين فترة وأخرى فاجئي كل شخص بعمل يشعره باهتمامك الخاص به، كتفكيرك بمشكلة يعاني منها والبحث عن حلول وعلاج والاتصال بمن سيساعده ... إلخ. وستفرحك النتيجة بإذن الله.
- غيري في طريقة علاجك للمشكلات المتكررة بين أفراد الأسرة سواء الأم أو الأب أو الأخت أو الزوج... ابحثي عن وصفة أخرى للعلاج..
- غيري تخصصك الجامعي إن كنت تجزمين بأنه سيزيد من معاناتك، واتجهي إلى تخصص آخر تحبينه وترين أنك ستبدعين فيه..
- غيّري وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب.
- والأهم من ذلك غيري أسلوب حياتك، علاقتك مع الله إلى الأفضل، وستجدين أن نظرتك ستختلف إلى كل ما كان يضايقك.. وأن حياتك تغيرت إلى الأفضل..
وستتغير قناعاتك، فالضغوط التي تحيط بك من مشاكل وتأخر زواج أو إنجاب أو إخفاق دراسي وغيرها ستنظرين إليها أنها ابتلاءات سيكفر لك فيها عن ذنبك فيرتاح قلبك.
والكآبة والضيق والهم والكدر المتواصل سينقلب إلى أمل وانتظار وانشراح وترقب لفرج الله وهذا وحده عبادة، والحرص على الدنيا والتكالب عليها وتمني جمع أكبر عدد ممكن من المتع فيها من مال ونجاح وجاه ولشقاء من أجل ذلك سترينه تفاهات وتنظرين إلى الجنة والراحة الأبدية والسعادة المستديمة فيها.
يقول تبارك وتعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ودائماً اجعلي عينيك مفتوحتين وحدثي نفسك: كيف يمكنني معالجة نفس المشكلة بنفس الطريقة ثم أتوقع نتائج مختلفة؟!!!
بقلم هند
غايتي رضا الرحمن- عدد المساهمات : 188
نقاط : 385
تاريخ التسجيل : 30/06/2015
رد: غيّري حياتك !
بارك الله فيك وسابقا القى علينا احد المشايخ وهو الشيخ الفاضل عبد السلام هزيل حفظه الله محاضرة بعنوان ظاهرة الملل عند طالب العلم
فذكر فيها هذا الاسلوب واستطرد في بيان فروعه من تغيير للمعتادات اكلا وشريا وجلوسا حتى تغيير اتجاه الاستلقاء عند النوم تغيير الطريق
وعدد مزايا هذا التغيير في تجميل الحياة وطرد الملل والفتور
بارك الله فيك
فذكر فيها هذا الاسلوب واستطرد في بيان فروعه من تغيير للمعتادات اكلا وشريا وجلوسا حتى تغيير اتجاه الاستلقاء عند النوم تغيير الطريق
وعدد مزايا هذا التغيير في تجميل الحياة وطرد الملل والفتور
بارك الله فيك
رد: غيّري حياتك !
غايتي رضا الرحمن كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جلس رجل أعمى على عتبة إحدى العمارات واضعاً قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها (أنا أعمى أرجوكم ساعدوني).
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليجد أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة، فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه.
لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئاً قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير، فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي: (نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله).
أرأيت كيف أن تغيير الأسلوب الذي نخاطب به الآخرين يؤدي حتماً إلى تغير طريقة معاملة الناس لنا؟
- فإن كنت تعانين من جفاف المشاعر في أسرتك فابدئي بتغيير طريقتك :
1. في الحديث: اشكري والديك على ما قدماه لك، ذكريهم بمواقف سابقة تعبوا فيها وضحوا لأجلك أنت بالذات وبيني لهم أنك لم تنسيها وأن ما تنعمين به من ثقافة وعلم ونعمة فهي – بعد فضل الله – من نتاج أيديهم. أشعريهم بمدى حبك وامتنانك لهم وسترين النتيجة السحرية.
أما باقي أفراد الأسرة من إخوة وأخوات فأكثري من الثناء على كل ما ترينه جيداً، جمال أختك، ذوقها في اختيار الملابس، أسلوبها، نجاحها، مراجل أخيك، وتحمله للمسؤولية، اختياره الرائع للفاكهة والخضر....... إلخ
2. في التصرفات والأعمال: أظهري حنانك!
فما الفائدة من بقائه محبوساً في حنايا قلبك لا يعلم به أحد؟! ارحمي والديك وزوجك وإخوتك، وبين فترة وأخرى فاجئي كل شخص بعمل يشعره باهتمامك الخاص به، كتفكيرك بمشكلة يعاني منها والبحث عن حلول وعلاج والاتصال بمن سيساعده ... إلخ. وستفرحك النتيجة بإذن الله.
- غيري في طريقة علاجك للمشكلات المتكررة بين أفراد الأسرة سواء الأم أو الأب أو الأخت أو الزوج... ابحثي عن وصفة أخرى للعلاج..
- غيري تخصصك الجامعي إن كنت تجزمين بأنه سيزيد من معاناتك، واتجهي إلى تخصص آخر تحبينه وترين أنك ستبدعين فيه..
- غيّري وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب.
- والأهم من ذلك غيري أسلوب حياتك، علاقتك مع الله إلى الأفضل، وستجدين أن نظرتك ستختلف إلى كل ما كان يضايقك.. وأن حياتك تغيرت إلى الأفضل..
وستتغير قناعاتك، فالضغوط التي تحيط بك من مشاكل وتأخر زواج أو إنجاب أو إخفاق دراسي وغيرها ستنظرين إليها أنها ابتلاءات سيكفر لك فيها عن ذنبك فيرتاح قلبك.
والكآبة والضيق والهم والكدر المتواصل سينقلب إلى أمل وانتظار وانشراح وترقب لفرج الله وهذا وحده عبادة، والحرص على الدنيا والتكالب عليها وتمني جمع أكبر عدد ممكن من المتع فيها من مال ونجاح وجاه ولشقاء من أجل ذلك سترينه تفاهات وتنظرين إلى الجنة والراحة الأبدية والسعادة المستديمة فيها.
يقول تبارك وتعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ودائماً اجعلي عينيك مفتوحتين وحدثي نفسك: كيف يمكنني معالجة نفس المشكلة بنفس الطريقة ثم أتوقع نتائج مختلفة؟!!!
بقلم هند
جازاك الله خيرا
رد: غيّري حياتك !
حياكم اللهالمدير والمشرف العام كتب:بارك الله فيك وسابقا القى علينا احد المشايخ وهو الشيخ الفاضل عبد السلام هزيل حفظه الله محاضرة بعنوان ظاهرة الملل عند طالب العلم
فذكر فيها هذا الاسلوب واستطرد في بيان فروعه من تغيير للمعتادات اكلا وشريا وجلوسا حتى تغيير اتجاه الاستلقاء عند النوم تغيير الطريق
وعدد مزايا هذا التغيير في تجميل الحياة وطرد الملل والفتور
بارك الله فيك
وفيك بارك الله ،
حفظ الله هذا الشيخ الفاضل .. فتغيير الاسلوب والتجديد والسعي للتغيير لما يحب الله ويرضاه هي من الامور التي تشحذ الهمم او مايسميها البعض بمنشطات ايمانية...
حتى نعيش لهدف واحد هو من اعظم الاهداف : انه رضا الله عنا...
شكرا على مرورك الطيب اخي
تحياتي
غايتي رضا الرحمن- عدد المساهمات : 188
نقاط : 385
تاريخ التسجيل : 30/06/2015
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مارس 16, 2017 9:59 am من طرف المدير والمشرف العام
» الشد على معاول الهدم بالمنصوص من كلام اهل العلم
الثلاثاء فبراير 28, 2017 7:44 pm من طرف المدير والمشرف العام
» النصرة السلفية لأسد العلماء ربيع .. الرد على الحلبي
الثلاثاء فبراير 28, 2017 7:42 pm من طرف المدير والمشرف العام
» هل قاعدة حكم الحاكم يرفع الخلاف على إطلاقها
الإثنين فبراير 27, 2017 5:41 pm من طرف المدير والمشرف العام
» منهج الشيخ ربيع والمفتي والفوزان وسبب الشدة عند الشيخ ربيع على لسان اللحيدان حفظه الله لأنه اطلع على مالم يطلع عليه غيره ..
السبت فبراير 25, 2017 3:23 pm من طرف المدير والمشرف العام
» الاب الروحي للجماعات التكفيرية
الجمعة فبراير 24, 2017 3:30 pm من طرف المدير والمشرف العام
» نخاف عليك يا وطن
الأحد فبراير 12, 2017 9:12 am من طرف المدير والمشرف العام
» شبهات حول التوحيد لفضيلة الشيخ محمد عمر بازمول حفظه الله
الأحد فبراير 12, 2017 9:05 am من طرف المدير والمشرف العام
» أيهما أشد عذابًا : العصاة أم المبتدعة؟
الأربعاء فبراير 08, 2017 1:40 pm من طرف غايتي رضا الرحمن