بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الكلمة الاسبوعية للمشرف
الايام تمر وتمضي والسنون تضيع وتنقضي والشباب يفنى و يبلى ومال الجمع تهلكه البطون التي لا تشبع والعيون المتعطشة للمزيد ومن الولد فتنة ومن الازواج عدو وكل الناس يغدو فبائع نفسه اوموبقها اومعتقها اللهم تب علينا وارحمنا واغفر لنا إنا من الظالمين اللهم تب علينا وأرشد نفوسنا التائهة الى انوار هدايتك ولطيف تفضلك ولا تفتنا ولا تفتن بنا واجعلنا هداة مهتدين من لازم السنة ايمانا واعتقادا حاز شرفها عملا وانقيادا ومن ضاقت عليه دنيا الباطل وسعته سماء الحق وأعطاه الله الجنة التي يستحق انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ايها الراكض في غير الطريق عدل اتجاهك ويحك فما تزيد بجهدك الا بعدا وهيهات هيهات ان تصل
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
الكلمة الاسبوعية للمشرف
الايام تمر وتمضي والسنون تضيع وتنقضي والشباب يفنى و يبلى ومال الجمع تهلكه البطون التي لا تشبع والعيون المتعطشة للمزيد ومن الولد فتنة ومن الازواج عدو وكل الناس يغدو فبائع نفسه اوموبقها اومعتقها اللهم تب علينا وارحمنا واغفر لنا إنا من الظالمين اللهم تب علينا وأرشد نفوسنا التائهة الى انوار هدايتك ولطيف تفضلك ولا تفتنا ولا تفتن بنا واجعلنا هداة مهتدين من لازم السنة ايمانا واعتقادا حاز شرفها عملا وانقيادا ومن ضاقت عليه دنيا الباطل وسعته سماء الحق وأعطاه الله الجنة التي يستحق انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب ايها الراكض في غير الطريق عدل اتجاهك ويحك فما تزيد بجهدك الا بعدا وهيهات هيهات ان تصل
نصيحة قيِّمة من الشيخ - ربيع المدخلي حفظه الله -
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نصيحة قيِّمة من الشيخ - ربيع المدخلي حفظه الله -
بســم الله الرحمن الرحيم
قال الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله :
«...كما أُوصيكم –أيضأً- باستخدام الحكمةِ في التعامُلِ فيما بينكم، وتركِ الأسئلةٍِ -يا إخوان- التي تؤدّي إلى الشحناء، وإلى القيل والقال .
هذه أضرّت –والله-.
أنا –والله- الآنَ- مغلِقٌ هاتفي ؛ ما أستقبل الأسئلة؛ لأني وجدتُ أنها سبّبت مشاكلَ لا أول لها، ولا آخر!
لكن الأسئلة عن فلان وفلان!
إن مدحتَ، وإن قدحتَ: كلها يُراد بها فتنٌ -مدحتَ، أو قدحتَ-!!
فاتركوا-يا إخوة - في هذه الأجواء الملبَّدة- اتركوا مثلَ هذه الأشياء -بارك الله فيكم-.
اتركوا القيل والقال!
يعني: أنت تمدح فلاناً ، وتتعصّب له ! يجيء فلان ويتعصّب لواحد خصمه و...!!
نحن قلنا لكم -غير مرة-:إنه كانت تقع خلافاتٌ بين الشيخ الألباني وبين غيره من علماء السنة (!)، والله: ما لها أيَّ أثرٍ في صفوف السلفيين في العالَم(!)- كله-،ما لها أيُّ أثر ..
الآن : طُويلبٌ صاحبُ فتن يتعمَّد إثارةَ الفتن بين أهل السنة، فيصبح إماماً بين عشيَّة وضُحاها؛ جلس يدرس يومين: خلاص أستاذ! وله عُصبة يتحزّبون له! ولا يقبلون فيه أيَّ نقد مهما حمل هذا النقدُ من الحُجج والبراهين!
وإذا انتقده إنسانٌ بالحُجج والبراهين قامت الدنيا وقعدت !
وهؤلاء يتحزّبون، ويتعصّبون له.
وقد يكون هذا الأستاذُ مسكيناً طالبَ علم!هو فيه خير، لكنْ ؛ لماذا العصبيّات هذه؟! يعني: أخلاق الحزبيين تسلَّلت إلى بعض السلفيين!
والله: ما كانت هذه الأخلاقُ بيننا.
والله: لقد تناظر أَمامَنا الشيخ ابن باز والألباني –وغيرهما- في (الجامعة الإسلامية) ، والله: ما كان لها أيُّ أثر.
وكَتَبَ الشيخ الألباني، وقال في وضع اليدين: بدعة... والله: ما كان لها أيُّ أثر .
وأراد الصوفية الخرافيُّون أن يضربوا الشبابَ بعضَهم ببعض -بابن باز وبالألباني- ، والله: ما وجدوا سبيلاً لذلك».
ثم قال -حفظه الله- :
«فتنبّهوا لهذه الأشياء -يا إخوة- ..
اتركوا مثلَ هذه الأشياء ..
اتركوا التعصُّبات لفلان وفلان، ولا تتعصَّبوا لأي أحد؛ تُفَرِّقون الدعوة السلفية ..
ما نرضى لكم هذا –أبداً-؛ يحتملُ بعضكم بعضاً، وينصحُ بعضكم بعضاً –بالحكمة-.
لا تدخلوا في متاهات التحزُّب ، والتعصُّب لفلان وفلان ..
تمزَّقت السلفية بهذه الأساليب ،وسرَّبها إليكم الحزبيُّون ، ووجدوا في كثيرٍ منكم تقبُّلاً لمثلِ هذه الأمور..
اتركوها -بارك الله فيكم-.
أسألُ الله أن يؤلِّف بين قلوبكم، وأن يدفعَ عنكم الفتنَ ما ظهر منها وما بطن..
فعودوا -يا إخوان- لما كان عليه أسلافُكم على امتداد التاريخ -مِن التناصح بالحكمة، والموعظة الحسنة ، والتحلِّي بالأخلاق العالية-».
المصدر : كتاب" البيان والإيضاح لعقيدة أهل السنة والجماعة في رؤية الله يوم القيامة" من كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن القيم "
قال الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله :
«...كما أُوصيكم –أيضأً- باستخدام الحكمةِ في التعامُلِ فيما بينكم، وتركِ الأسئلةٍِ -يا إخوان- التي تؤدّي إلى الشحناء، وإلى القيل والقال .
هذه أضرّت –والله-.
أنا –والله- الآنَ- مغلِقٌ هاتفي ؛ ما أستقبل الأسئلة؛ لأني وجدتُ أنها سبّبت مشاكلَ لا أول لها، ولا آخر!
لكن الأسئلة عن فلان وفلان!
إن مدحتَ، وإن قدحتَ: كلها يُراد بها فتنٌ -مدحتَ، أو قدحتَ-!!
فاتركوا-يا إخوة - في هذه الأجواء الملبَّدة- اتركوا مثلَ هذه الأشياء -بارك الله فيكم-.
اتركوا القيل والقال!
يعني: أنت تمدح فلاناً ، وتتعصّب له ! يجيء فلان ويتعصّب لواحد خصمه و...!!
نحن قلنا لكم -غير مرة-:إنه كانت تقع خلافاتٌ بين الشيخ الألباني وبين غيره من علماء السنة (!)، والله: ما لها أيَّ أثرٍ في صفوف السلفيين في العالَم(!)- كله-،ما لها أيُّ أثر ..
الآن : طُويلبٌ صاحبُ فتن يتعمَّد إثارةَ الفتن بين أهل السنة، فيصبح إماماً بين عشيَّة وضُحاها؛ جلس يدرس يومين: خلاص أستاذ! وله عُصبة يتحزّبون له! ولا يقبلون فيه أيَّ نقد مهما حمل هذا النقدُ من الحُجج والبراهين!
وإذا انتقده إنسانٌ بالحُجج والبراهين قامت الدنيا وقعدت !
وهؤلاء يتحزّبون، ويتعصّبون له.
وقد يكون هذا الأستاذُ مسكيناً طالبَ علم!هو فيه خير، لكنْ ؛ لماذا العصبيّات هذه؟! يعني: أخلاق الحزبيين تسلَّلت إلى بعض السلفيين!
والله: ما كانت هذه الأخلاقُ بيننا.
والله: لقد تناظر أَمامَنا الشيخ ابن باز والألباني –وغيرهما- في (الجامعة الإسلامية) ، والله: ما كان لها أيُّ أثر.
وكَتَبَ الشيخ الألباني، وقال في وضع اليدين: بدعة... والله: ما كان لها أيُّ أثر .
وأراد الصوفية الخرافيُّون أن يضربوا الشبابَ بعضَهم ببعض -بابن باز وبالألباني- ، والله: ما وجدوا سبيلاً لذلك».
ثم قال -حفظه الله- :
«فتنبّهوا لهذه الأشياء -يا إخوة- ..
اتركوا مثلَ هذه الأشياء ..
اتركوا التعصُّبات لفلان وفلان، ولا تتعصَّبوا لأي أحد؛ تُفَرِّقون الدعوة السلفية ..
ما نرضى لكم هذا –أبداً-؛ يحتملُ بعضكم بعضاً، وينصحُ بعضكم بعضاً –بالحكمة-.
لا تدخلوا في متاهات التحزُّب ، والتعصُّب لفلان وفلان ..
تمزَّقت السلفية بهذه الأساليب ،وسرَّبها إليكم الحزبيُّون ، ووجدوا في كثيرٍ منكم تقبُّلاً لمثلِ هذه الأمور..
اتركوها -بارك الله فيكم-.
أسألُ الله أن يؤلِّف بين قلوبكم، وأن يدفعَ عنكم الفتنَ ما ظهر منها وما بطن..
فعودوا -يا إخوان- لما كان عليه أسلافُكم على امتداد التاريخ -مِن التناصح بالحكمة، والموعظة الحسنة ، والتحلِّي بالأخلاق العالية-».
المصدر : كتاب" البيان والإيضاح لعقيدة أهل السنة والجماعة في رؤية الله يوم القيامة" من كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح لابن القيم "
غايتي رضا الرحمن- عدد المساهمات : 188
نقاط : 385
تاريخ التسجيل : 30/06/2015
رد: نصيحة قيِّمة من الشيخ - ربيع المدخلي حفظه الله -
نصيحة قيمة بارك الله فيك وباارك في الشيخ ربيع قائلها شكرا لك
مواضيع مماثلة
» الرد على الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله في رده على الشيخ ربيع بن هادي المدخلي
» صيحة نذير ... إلى أمة الغضب " اليهود " لفضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله
» منهج الشيخ ربيع والمفتي والفوزان وسبب الشدة عند الشيخ ربيع على لسان اللحيدان حفظه الله لأنه اطلع على مالم يطلع عليه غيره ..
» ما الفرق بين العقيدة والمنهج -للشيخ العلامة ربيع المدخلي حفظه الله -
» جديد الشيخ ربيع حفظه الله
» صيحة نذير ... إلى أمة الغضب " اليهود " لفضيلة الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله
» منهج الشيخ ربيع والمفتي والفوزان وسبب الشدة عند الشيخ ربيع على لسان اللحيدان حفظه الله لأنه اطلع على مالم يطلع عليه غيره ..
» ما الفرق بين العقيدة والمنهج -للشيخ العلامة ربيع المدخلي حفظه الله -
» جديد الشيخ ربيع حفظه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس مارس 16, 2017 9:59 am من طرف المدير والمشرف العام
» الشد على معاول الهدم بالمنصوص من كلام اهل العلم
الثلاثاء فبراير 28, 2017 7:44 pm من طرف المدير والمشرف العام
» النصرة السلفية لأسد العلماء ربيع .. الرد على الحلبي
الثلاثاء فبراير 28, 2017 7:42 pm من طرف المدير والمشرف العام
» هل قاعدة حكم الحاكم يرفع الخلاف على إطلاقها
الإثنين فبراير 27, 2017 5:41 pm من طرف المدير والمشرف العام
» منهج الشيخ ربيع والمفتي والفوزان وسبب الشدة عند الشيخ ربيع على لسان اللحيدان حفظه الله لأنه اطلع على مالم يطلع عليه غيره ..
السبت فبراير 25, 2017 3:23 pm من طرف المدير والمشرف العام
» الاب الروحي للجماعات التكفيرية
الجمعة فبراير 24, 2017 3:30 pm من طرف المدير والمشرف العام
» نخاف عليك يا وطن
الأحد فبراير 12, 2017 9:12 am من طرف المدير والمشرف العام
» شبهات حول التوحيد لفضيلة الشيخ محمد عمر بازمول حفظه الله
الأحد فبراير 12, 2017 9:05 am من طرف المدير والمشرف العام
» أيهما أشد عذابًا : العصاة أم المبتدعة؟
الأربعاء فبراير 08, 2017 1:40 pm من طرف غايتي رضا الرحمن